الآن بعد أن كتبت الجيست بوست الخاصة بك ونشرتها على إحدى المدونات، فقد حان الوقت للترويج لها لتحقيق أقصى استفادة من عملك الشاق.
يمكنك الاطلاع على إعلانات العلامات التجارية السابقة، لتأخذ فكرة عن المحتوى القيّم الذي قدّموه، مثل شركة الاتصالات أوروانج، وشركة المراعي.
أخيرًا، تأكد من إجراء فحص للجيست بوست للتأكد من القواعد النحوية والإملائية.
الجيست بوست هو عندما تكتب وتنشر مقالًا على مدونة شخص آخر.
مجاناً: من الكلمات التى يبحث عنها أى فرد داخل إعلانك. يقاوم الناس دائماً شراء منتجك لأنهم يخافون أن يكون أقل من توقعاتهم وبالتالى يخسرون أموالهم، ويخافون أن يكون قرارهم خاطئ أيضاً بعدم استخدامه، هذا هو السبب في أن المنتجات المجانية فعالة جداً…. مجاني = لا يوجد خطر= لا خوف
بدلاً من التواصل البارد، ابدأ بالتفاعل مع مدونتهم أولاً. قم بالتعليق على منشوراتهم، أو مشاركة مقالاتهم، أو متابعة وسائل التواصل الاجتماعي الخاصة بهم والإعجاب بها، أو التواصل معهم بأسئلة مثيرة للتفكير.
إذا وجدت مدونة تقبل جيست بوست عليك تواصل مع صاحب المدونة لنشر مقالك على موقعه لأن هذا يساعد في تطور موقعك وتحصل على رابط خلفي من موقعه وتعلمون جميعا تأثير هذه روابط وتعود بالنفع على الموقع من كل الجوانب.
تشمل أشكال نشر الأبحاث المقالات العلمية، الكتب والفصول العلمية، الرسائل العلمية، والمشاركة في المؤتمرات والمحاضرات العلمية.
تتم مشارك المقال على صفحات الاجتماعية الخاصة بالمدونة وتعليق عليها هذا يزيد من تفاعل الجمهور مع المقال.
يستطيع هذا الموقع أن يساعدك في مشاهدة ملايين الأشخاص حول العالم لموقعك أو مدونتك وأهم ما يميزه حقًا أنه من مواقع الويب العربية العالية الجودة.
إذا كنت في أحد المتاجر وتقف في الصف لتشتري أحد المنتجات المفضلة لديك والتى كان عليها عرض مميز، وعندما جاء دورك كان انتهى المنتج من المتجر، ماذا سيكون شعورك حينها؟
بالتأكيد تبدأ بفهم جمهورك المستهدف ليس فقط من ناحية المشاكل التي تواجه والتى يساعد منتجك أو خدمتك في حلها وتحسين حياته للأفضل ولكن أن تفهم الدوافع النفسية والفسيولوجية التى تؤثر على قراراته.
إذا كنت صاحب مدونة وترغب في كتابة مقال جيست بوست اونلاين للترويج لعملك، يجب أن تعلم أن هناك بعض الأساسيات التي تحتاج إلى القيام بها أولاً والتي تتضمن الآتي:
أكثر شيء أحبه في كوني مدونًا هو المجتمع المذهل. لقد كونت جيست بوست الكثير من الأصدقاء الرائعين في مجال التدوين، لم أقم فقط بتكوين صداقات مع الكثير من زملائي المدونين، ولكن من خلال بناء العلاقات، أتيحت لي الفرصة للتعاون معهم أيضًا.